البرنامج الخيري لرمضان 1446هـ
تدعوكم جمعية العون و الإغاثة إلى التصدق على اليتيم في الشهر الفضيل
نافذة التبرع

قفة رمضان
500 درهم

إفطار الصائم
30 درهم

كسوة العيد
600 درهم

زكاة الفطر
ــــــــــ
البرنامج الخيري لرمضان 1446هـ
نافذة التبرع

قفة رمضان
500 درهم

إفطار الصائم
50 درهم

كسوة العيد
600 درهم

زكاة الفطر
ــــــــــ
قفة رمضان
قفة رمضان برنامج يهدف إلى التخفيف من الأعباء المادية لأسرة اليتيم خلال شهر رمضان المبارك. عبر توفير سلات غذائية.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من فطَّر صائمًا كان له مثلُ أجرِه غيرَ أنه لا ينقص من أجر الصائم شيئًا».
ساهم معنا في إفطار أسرة اليتيم وظفر بأجر وثواب إفطار الصائمين.
إفطار الصائم
خلال شهر رمضان المعظم يتنافس أهل الخير و الجود في إطعام الفقراء و المحتاجين مبتغين بذلك تنفيس كرب إخوانهم ونيل أجر إفطار الصائم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من فطَّر صائمًا كان له مثلُ أجرِه غيرَ أنه لا ينقص من أجر الصائم شيئًا»
ساهم معنا في إفطار صائم.
زكاة الفطر
“عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ فَرَضَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ زَكَاةَ الْفِطْرِ طُهْرَةً لِلصَّائِمِ مِنْ اللَّغْوِ وَالرَّفَثِ وَطُعْمَةً لِلْمَسَاكِينِ مَنْ أَدَّاهَا قَبْلَ الصَّلاةِ فَهِيَ زَكَاةٌ مَقْبُولَةٌ وَمَنْ أَدَّاهَا بَعْدَ الصَّلاةِ فَهِيَ صَدَقَةٌ مِنْ الصَّدَقَاتِ” رواه أبو داود.
كسوة العيد
كسوة العيد برنامج يسعى إلى توفير كسوة العيد للأيتام، وذلك أيما قبل حلول مناسبة عيد الفطر لتخفيف شعور الحرمان عند اليتيم وإدخال فرحة العيد وبسمته لتعم بيت كل يتيم.
ساهم معنا لإدخال فرحة العيد إلى بيوت الأيتام.
إفطار الصائم
خلال شهر رمضان المعظم يتنافس أهل الخير و الجود في إطعام الفقراء و المحتاجين مبتغين بذلك تنفيس كرب إخوانهم ونيل أجر إفطار الصائم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من فطَّر صائمًا كان له مثلُ أجرِه غيرَ أنه لا ينقص من أجر الصائم شيئًا»
ساهم معنا في إفطار صائم.
قفة رمضان
قفة رمضان برنامج يهدف إلى التخفيف من الأعباء المادية لأسرة اليتيم خلال شهر رمضان المبارك. عبر توفير سلات غذائية.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من فطَّر صائمًا كان له مثلُ أجرِه غيرَ أنه لا ينقص من أجر الصائم شيئًا».
ساهم معنا في إفطار أسرة اليتيم وظفر بأجر وثواب إفطار الصائمين.
زكاة الفطر
“عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ فَرَضَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ زَكَاةَ الْفِطْرِ طُهْرَةً لِلصَّائِمِ مِنْ اللَّغْوِ وَالرَّفَثِ وَطُعْمَةً لِلْمَسَاكِينِ مَنْ أَدَّاهَا قَبْلَ الصَّلاةِ فَهِيَ زَكَاةٌ مَقْبُولَةٌ وَمَنْ أَدَّاهَا بَعْدَ الصَّلاةِ فَهِيَ صَدَقَةٌ مِنْ الصَّدَقَاتِ” رواه أبو داود.